من الأمراض الفتاكة بالنفس: الجهود العاطفي، وجفاف المشاعر الإيمانية، على الرغم من أهميتها. وضرورة تأججها على الدوام.
وأورد المؤلف أقوالاً مهمة في ضرورة إبراز العاطفة الإيمانية القوية، وإثارتها، والمنهج الإلهي والنبوي في ذلك، مع أمثلة واضحة من حياة السلف الصالح، مع نماذج من المعاصرين.
وحددت طرق تحصيل العاطفة الإيمانية، مع بيان صوارفها، إضافة إلى شرح العلاقة بين العاطفة والعقل والطاعة.